سند الصيادي عامٌ سابعٌ في مشوار الصمود اليمني في مواجهة العدوان وَالغزو وَالاحتلال الخارجي، والشعبُ اليمني لا يزال يخوضُ الملاحمَ الكبرى دفاعاً وحفاظاً على
مرتضى الجرموزي عملية عسكرية يمنية واسعة كانت كفيلةً بقلب الموازين وتغيير الواقع العدواني إلى واقع المتضعضع وهو يتعرّض لضربات يمانية نُفذّت بما يزيد
عبدالخالق القاسمي ثمان في إحداهن سِـــرُّ.. هي المستوياتُ التي ذكرها السيدُ القائدُ في الخطاب الأخير.. بدايةً بالتصنيع العسكري، وقد شاهدناه في أكثر من
أكرم عبدالله الرحبي منذ إعلان تحالف العدوان الأمريكي الإسرائيلي السعودي الإماراتي بدءَ العمليات العسكرية من عاصمة الإرهاب الأمريكي من واشنطن لم يحصد تحالفُ العدوان إلا
مصطفى العنسي ها هو العامُ السادسُ من العدوان والإجرام قد ولّى بعد أن توجت فيه نتائجُ الصبر والصمود بالانتصارات والمفاجآت التي لم تكن لتخطر على بال لولا أن الله